شركة WESTERN DIGITAL بصمة كبيرة في عالم التخزين
تعتبر شركة ويسترين ديجيتال والمعروفة بـ Western Digital أو اختصارا بـ WD أحد أكبر الشركات المصنعة للأقراص الصلبة في العالم فهي تملك تاريخ طويل في مجال صناعة الالكترونيات كصناعة للدارات المتكاملة والتقنيات الحديثة التي غيرت فعلا من سوق الأقراص الصلبة اليوم. نعم هناك منافسين لهذه الشركة ولكن تبقى WD اليوم الرقم واحد في العالم وذلك وفقا للمبيعات ونسبة المستخدمين التي يستخدمون فيها أقراص Western Digital الداخلية والخارجية من جميع الفئات.
ما سوف أتطرق له اليوم في هذا المقال من فئة مقالات التايم لاين هو نظرة على تاريخ الشركة منذ البداية حتى اليوم لنرى فيه التطور الكبير الذي وصلت إليه وكيف أستطاعت أن تواجه المصاعب التي عانت منها وتجاوزتها بذكاء…لنتابع هذا التاريخ الكبير:
1979-1970
تم إنشاء شركة WD في 23 أبريل من عام 1970 من قبل السيد ألفين بي. فيليبس، وهو موظف لدى شركة متورولا، وكان اسم الشركة في البداية جينيرال ديجيتال أو General Digital. وهي بالمناسبة كانت شركة مصنعة لمعدات اختبار MOS. بعد ذلك أصبحت شركة متخصصة في تصنيع أشباه الموصلات، مع رأسل مال تم تزويده من قبل عدة أفراد من المستثمرين بالإضافة الى شركة Emerson Electric الصناعية العملاقة. وبعد ذلك وفي شهر يوليو من عام 1971، قدمت WD أول منتج لها وهو WD1402A UART الذي كان بداية دخولها وإنطلاقها في عالم تصنيع قطع لحلول التخزين.
بتمويلها برأس مال أولي من قبل المستثمرين وشركة Emerson Electric، فقد اكتسبت WD وقتها أرباح كبيرة وذلك بفضل بيعها رقاقات للحاسبات خلال السنوات الأولى لفترة السبعينات حيث وبحلول عام 1975 كانت تعتبر WD الشركة الأضخم المصنعة لرقاقة الحاسبات في العالم. لكن وفي تلك الفترة ظهرت مشكلة كبيرة والتي تعرف بأزمة النفط في منتصف السبعينات, حيث أدت تلك المشكلة الى إفلاس زبونها الأكبر للحاسبات وهي شركة Bowmar Instrument. وبعد ذلك الإفلاس, سحبت Emerson Electric دعمها للشركة، مما جعل شركة WD لوحدها في السوق.
رغم تلك الفترة المحبطة للشركة كبداية قوية ثم تراجع وبقائها لوحدها, قدمت WD عدة منتجات كتبت أسمها في التاريخ خلال ذلك الوقت. ومن تلك المنتجات المعالج المتعدد MCP-1600 CPU. حيث اُستخدمت رقاقة MCP-1600 مع جهاز DEC LSI-11 وأيضا مع حاسوبها الصغير Pascal MicroEngine الذي شغل UCSD p-System Version III و UCSD Pascal.
كما تم استخدام هذا المعالج أيضا في عدة رقاقات وحدة تحكم floppy diskdrive ذو الرقاقة الواحدة، لاسيما FD1771. مع هذا، الدارة المتكاملة لـ WD والتي دفعت بالشركة للأمام هي رقاقة 1771، وهي وحدة التحكم/ المهيئة لمحرك القرص الأول، والذي بفضلها تم استبدال لوحات TTL logic. بالرغم من أن سعرها كان أعلى بكثير من متوسط سعر رقاقات CMOS في ذلك الوقت، لكنها كانت تعتبر رقاقة ناجحة جدا ومربحة للغاية لشركة WD.
1989-1980
وبحلول أوائل الثمانينات أي في عام 1980، كانت WD تستمر في تصنيع وحدات تحكم محركات أقراص صلبة، لكن وفي عام 1983 بالتحديد، ربحت WD عقدا لتزويد شركة IBM بوحدات التحكم من أجل حاسوب PC/AT. حيث أصبحت وحدة التحكم WD1003 أساس واجهة ATA التي طورتها WD إلى جانب كومباك وقسم Control Data Corporation MPI، المملوكة حاليا من قبل Seagate Technology، وذلك منذ بداية عام 1986. كانت مجموعة وحدات التحكم المستندة على WD1003 تزود الجزء الأضخم من عائدات وأرباح WD، وبفضلها أصبح لديها نمو هائل.
وباستمرارها بذلك النهج المربح لها أصبحت WD في ذلك الوقت مزود قطع الهاردوير لمصنعي OEM للأغراض العامة من أجل مجال صناعة الحاسوب. نتيجة لذلك الربح الكبير الذي حصلت عليه، اشترت WD عددا من شركات الهاردوير, والتي شملت البطاقات الرسومية عبر فرعها بارادياس، الذي اشترته في عام 1986، وأصبح بإسم Western Digital Imaging، وأيضا قامت بشراء شركة ADSI في عام 1986، التي قدمت فيه شبكات WD8003,WD8013 Ethernet و WD8003S StarLAN, وأيضا شراء شركة Faraday Electronics في عام 1987 التي بفضلها قدمت شرائح core logic.
ان عدنا الى عام 1986 فلقد قدمت WD الرقاقة الاحادية WD33C93 single-chip SCS، التي اُستخدمت فيها ناقل 16bit. بينما في عام 1987 تم تقديم رقاقة WD37C65، وهي رقاقة أحادية لدارة وحدة تحكم القرص المرن لـ PC/AT. أما في عام 1988 قدمت “WD42C22 “Vanilla، وهو وحدة تحكم القرص الصلب ATA الأولى ذات الرقاقة الأحادية. يعتبر عام 1988 بداية التغير الأكبر في تاريخ شركة WD. حيث وفي هذا العام، اشترت WD أصول إنتاج القرص الصلب للشركة المصنعة لهاردوير الحاسوب وهي Tandon. المنتجات الأولى لذلك الاتحاد تحت اسم شركة WD كان سلسلة Centaur لأقراص ATA و XT.
1999-1990
قد تعتبر الفترة الواقعة بين عام 1990 و 1997 فترة سيئه نوعا ما لشركة WD حيث بحلول عام 1991 بدأت الأمور بالتباطئ، حيث انتقلت صناعة الحاسوب من أقراص 506 و ESDI إلى ATA و SCSI، وبالتالي كانت الشركات ومصعني OEM تشتري لوحات وحدة تحكم أقراص صلبة أقل. وفي ذلك العام أيضا شهد نشوء أقراص WD Caviar، وهي تصاميم جديدة التي استخدمت أنظمة التشخيص الحوسبية والأجهزة المدمجة الأحدث.
في نهاية المطاف، كانت أقراص Caviar تُباع بشكل جيد بحيث بدأت WD بالتخلص من أقسامها الأخرى التي لا ترى فيها فائدة وأرباح تذكر. كما حدث في تلك الفترة أن WD قررت بيع Paradise إلى شركة Philips رغم أن بعض المحللين لامو خطوة WD في تلك الفترة. واستمرت WD بالإستغناء عن أقسامها ومنها قسم لوحدة تحكم الأقراص المرنة والشبكات التي ذهبت إلى SMC Networks و أعمال رقاقة SCSI التي تم نقلها إلى Future Domain، التي حصلت عليها لاحقا شركة Adaptec الرائدة في السوق.
المصيبة الأكبر كانت بحلول عام 1995, فرغم الريادة التقنية التي استمتعت به أقراص Caviar, إلا أنها انهارت بعروض أحدث من شركات أخرى، خاصة من قبل Quantum Corp، مما جعل WD تسقط في الركود وتراجع في مبيعاتها مما يعني تراجع في أرباحها. بدأت أقراص WD بالانحدار خلف المنتجات الناتجة عن الشركات الأخرى، وبدأت الشركة بالمعاناة، وأصبح مصنعيالأنظمة ومتحمسي الحاسوب الذين اعتادوا على منتجات WD قبل آي شركة أخرى، يتوجهون إلى الشركات المنافسة، خاصة Maxtor، التي كانت منتجاتها محسنة بشكل كبير بآواخر عام 1990.
في محاولة لتغيير الحال السيء في عام 1998، حاولت WD الحصول على مساعدة من IBM. وكان لا بد من تحرك ما وفعلا كانت هذه الاتفاقية التي منحت WD الحقوق لاستخدام تقنيات IBM معينة، بما في ذلك رؤوس المغناطيس العملاقة المقاومة، حتى أن الاتفاقية سمحت لـ WD بالوصول إلى منشآت إنتاج IBM الخاصه. كانت النتيجة من كل تلك الاتفاقية هو تشكيلة Expert للأقراص، التي تم تقديمها في أوائل عام 1999. نجحت الفكرة، واستعادت WD الاحترام المعهود لها في أراء الصحافيين والمواقع وبين المستخدمين الباحثين عن الأفضل. لكن للأسف و بسبب وجود رقاقات أقراص سيئة عند التصنيع, لاحقا قررت WD من قطع علاقتها مع IBM.
2010-2000
بعد أن أستعادت WD وضعها في السوق وفي عام 2001، أصبحت WD الشركة المصنعة الأولى التي تعرض أقراص صلبة ATA مع تخزين مؤقت للقرص بسعة 8MB. في ذلك الوقت، معظم الأقراص الصلبة المكتبية كان تمتلك سعة 2MB من التخزين المؤقت. وسمت WD طرازات 8MB بـ”إصدار خاص” وميزته برمز JB, حيث كانت طرازات 2MB تمتلك رمز BB.
قرص الكاشيه 8MB الأول كان بإسم 100GB WD1000JB, حيث بدأت الطرازات بسعات من 40GB, واستمرت WD على نفس المنوال من عام 2000 حتى نهاية عام 2002, ومع بداية عام 2003، استحوذت WD على معظم الأصول لشركة Read-Rite التي أعلنت إفلاسها في ذلك الوقت. تلك الشركة كانت المطورة لرأس كتابة/قراءة القرص الصلب المغناطيسي. وفي نفس العام، عرضت WD أول قرص 10,000rpm Serial ATA HDD, واسمه WD360GD “Raptor” مع سعة 36GB ومع زمن وصول متوسط بأقل من 6 أجزاء من الثانية.
وبعد ذلك تم تقديم قرص 74GB WD740GD، وهو أيضا أهدأ بكثير من باقي الأقراص التي أطلقت وكان عليه طلب لا بأس به من قبل المستخدمين، وتبعه في عام 2005 إطلاق إصدار بسعة تخزين 150GB وهو WD1500، الذي كان متوفرا أيضا في إصدار خاص مع نافذة شفافة تتيح للمستخدم رؤية حركة رؤوس القرص أثناء قراء وكتابة البيانات. منذ عام 2004 كانت تتميز أقراص WD Raptor بخمس سنوات من الضمان، مما جعلها اختيار أكثر جاذبية من أجل حلول تخزين السيرفرات الغير المكلفة, وهو ما جعلها في تلك الفترة ذات شعبية كبيرة بين المستخدمين لأنها تقدم لهم ببساطة ضمان حقيقي لتلك الأقراص.
وفي عام 2006، قدمت WD تشكيلة My Book للأقراص الصلبة الخارجية في الأسواق, والتي تتميز بتصميم صغير شبيه بالكتاب وكانت حقا تشكيلة مميزة جدا وهي حتى اليوم تحقق نجاحا تلو الأخر. ومع بداية شهر أكتوبر من عام 2007 أطلقت WD عدة إصدارات من الأقراص الصلبة بسعة 1TB, وهو الأضخم حجما في تشكيلتها من أقراص My Book.
كان عام 2007 أيضا عام للاستحواذ على بعض الشركات وتقديم تقنيات جديدة, حيث استحوذت WD على Komag وهي الشركة المصنعة للوسائط المغناطيسية. وأيضا في نفس العام، تبنت WD تقنية تسجيل جديدة في أقراصها والتي طبقتها مع تشكيلتها من الأقراص المكتبية والمحمولة. كما بدأت WD أيضا بإنتاج مجموعة أقراص (GP (Green Power المشهورة باستهلاكها الفائق الانخفاض للطاقة وحرارتها المنخفضة, لكن المفاجئ هو الأداء الجيد التي حقتته تلك الأقراص, حيث حققت أيضا إقبال كبير من قبل المستخدمين الباحثين عن هكذا حلول.
تلك الأقراص كانت تعمل بسرعة دوران تتراوح بين 7200rpm و 5400rpm. وكانت أقراص WD GP مبرمجة للكي تتوقف حركة الرؤوس حينما لايكون هناك أي نشاط لفترة قصيرة من الزمن على سبيل المثال كل حوالي خمس ثواني. نتيجة لذلك ومع الأقراص العادية فهي تتجاوز 100 دورة من التحميل في الساعة، بينما مع أقراص GP فهي تستطيع أن تحافظ على عمر القرص وذلك بسبب خفض عدد الدورات التي يكون فيها القرص غير مستخدم.
بالضبط وفي 21 أبريل من عام 2008، دشنت WD عن الجيل التالي لسلسلتها 10,000rpm SATA WD Raptor من الأقراص الصلبة. الأقراص الجديدة، المسماة WD VelociRaptor، تتميز بسعة تخزين 300GB (مع هيكل تبريد خاص بحجم 2.5inch (64 mm والمعروف بـ IcePack، وهو إطار تركيب (3.5inch (89 mm مع مشتت تبريد مدمج لتبريد القرص بشكل إضافي.
في تلك الفترة أكدت WD أن الأقراص الجديدة أسرع بنسبة 35% من الجيل السابق. بينما وفي 27 يناير من عام 2009، شحنت WD القرص الصلب الداخلي الأول بسعة 2TB. وفي 30 مارس من عام 2009، دخلت WD سوق الأقراص الصلبة بشكل قوي مع استحواذها على شركة Siliconsystems. في 27 يوليو، 2009، أعلنت WD عن أول قرص صلب موبايل بسعة 1TB ، الذي شحن كقرص محمول USB من سلسلة Passport.
أما في شهر أكتوبر من عام 2010، أعلنت WD عن القرص الصلب الداخلي الأول لها بسعة تخزين 3TB. وفي شهر مارس من عام 2011، قررت WD الاستحواذ على قسم التخزين لدى هيتاشي Hitachi Global Storage Technologies، بصفقة قدرت بحوالي 4.3 مليار دولار ومنها تم تسديد 3.5 مليار دولار نقدا والباقي 25 مليون سهم لـ WD.
2015-2011
في بداية شهر أكتوبر من عام 2011، أوقفت WD عمل مصنع تايلند وذلك بسبب حدوث فيضانات في عام 2011 الذي أثر على WD بشكل سلبي, حيث أدى الى التسبب بنقص في تزويد الأقراص الصلبة من قبل WD. وفعلا ذلك أدى بضرر حتى على الشركات المصنعة للحواسب التي لاحظت هذه المشكلة مثل شركة أبل وشركة ديل وغيرهم ممن أيضا حاولوا مد يد العون لـ WD لتفادي مشكلة نقص الأقراص الحاصلة. لكن وكما هو المتوقع من شركة WD ازدادت أرباحها بعد زيادة أسعار أقراص HDD بشكل عالمي مما ساعدها على تجاوز تلك المرحلة.
بالعود الى عملية الاستحواذ التي تمت في شهر مارس من عام 2011, أكملت WD في شهر مارس من عام 2012، استحواذها على Hitachi Global Storage Technologies وأصبحت الشركة التقليدية الأضخم في تصنيع الأقراص الصلبة في العالم. وفي شهر يوليو من عام 2012، أعلنت WD عن سلسلة Red من الأقراص، المصممة لأجهزة (NAS). هذه السلسلة من الأقراص تمتلك برنامج ثابت مصمم من أجل بيئات الأعمال الصغيرة والمنزلية وتمتلك اعتماد أفضل من ألأقراص المكتبية القياسية وأكثر كفاءة من ناحية الطاقة وهي تأتي مع ضمان لمدة ثلاث سنوات.
بعد ذلك استمرت WD من تطوير أقراصها وذلك بالضبط في شهر نوفمبر من عام 2012، حيث أعلنت WD عن القرص الداخلي 4TB HDD/3.5-inch/7200 RPM لسلسلة Black, والذي كان مميز فعلا بأداءه المذهل, يكفي أن نذكر مواقع المراجعات التي أمتدحت ذلك النوع من الأقراص. وضمن رؤيتها الاستراتيجية قررت WD وفي شهر يناير من عام 2013 أن تستثمر 200 مليون دولار لتوسعة معاملها في تايلاند, وذلك بعد الخسارة التي منيت بها بسبب الفيضانات في عام 2011.
شهر نوفمبر من عام 2013، أظهرت WD عبر فرعها HGST الخاص أقراص صلبة جديدة معبأة بغاز الهليوم وهي أقراص 6TB Ultrastar He6. عند التوريج لتلك الأقراص كانت WD تؤكد للجميع أن تلك الأقراص الخاصه والمعبأة بغاز الهليوم وأثناء مقارنتها مع أقراص HDD المعبأة بالهواء، أنها تقلل من استهلاك الطاقة بنسبة 49%.
طول تلك الفترة كان وضع WD جيد جدا في الأسواق واستمرت على عطائها الكبير وتقديم أفضل ما لديها, حتى شهر ديسمبر من عام 2014، والتي قررت فيه استحواذها على Skyera، وهي شركة مطورة للتخزين المستند على الفلاش، وتم دمجها بالشركة المستحوذة حديثا في قسمها HGST…حتى يومنا هذا من عام 2015 تستمر WD بريادتها لسوق التخزين سواء مع الأقراص الصلبة الداخلية أو الخارجية أو السحابية مع تشكيلتها الضخمة من الأقراص مثل: الأقراص الخارجية لحواسب أو أجهزة الماك My Book أو الأقراص المحمولة للحواسب واجهزة الماك, والاسلكية والموجهة للاعبين أيضا من سلسلة My Passport.
بالإضافة الى الأقراص الداخلية الموجه للحواسب وأجهزة الماك والموبايل ومحطات العمل وحلول تخزين NAS التي تضم: WD Blue,WD Green,WD Black,WD Black²,WD Red,WD Red Pro,WD Re,WD Re+,WD Se,WD Ae,WD Purple,WD Purple NV, وأيضا لا ننسى فئة أقراص الترفيه المنزلي وفئة الأعمال التي تقدم فيها خيارات رائدة للمستخدمين لإختيار ما يناسبهم من أقراص وحلول تخزين شاملة. لا أحد ينكر أن هناك منافسة قوية من قبل المنافسين ولكن أيضا لا أحد يستطيع أن ينكر, أن Western Digital عملت جاهدا حتى تصل الى ما هي عليه اليوم…الرقم واحد في عالم أقراص التخزين.
شركة WD تعلن عن أول وحدة SSD بمنفذ USB-C
تأتي مع سرعة كتابة وقراءة 515MB/s
ستتوفر بسعر يبدأ من 100 دولار لسعة 256GB
وبسعر 200 دولار لسعة 512GB
وبسعر 400 دولار لسعة 1TB
تأتي مع سرعة كتابة وقراءة 515MB/s
ستتوفر بسعر يبدأ من 100 دولار لسعة 256GB
وبسعر 200 دولار لسعة 512GB
وبسعر 400 دولار لسعة 1TB
لا يوجد تعليقات
أضف تعليق